
عندما نام العُمر
عمر غازي سَنينُ عُمريَ… كالندى، ما عادَ منها غيرُ ما ذَبَلَ وخطايَ تسألُ عن دروبٍ لمْ تزلْ… لمّا اكتملَ في كلِّ نافذةٍ وقفتُ، ألوّحُ حلمي للفضاءِ وما وصلْ لكنني… ما كنتُ أدري أن للحلمِ الأجلْ أضعتُ وجهي في المرايا كلُّ ما فيَّ ارتحلْ قد كنتُ أملكُ ألفَ نجمٍ في سماءِ الأمنياتْ واليومَ وحدي… والظلالُ مواسمٌ لا تنجلي قالوا: غدُك مؤجلٌ فمضيتُ ألهثُ… والنوافذُ لا تُطلْ … Continue reading عندما نام العُمر